تماشای ویدئو كیف حرفوا دین الله عن مقاصده موضعه ؟ هكذا جعلوا لاحجة فی مقام الحجة الحلقة السادسة از آی-ویدئو

إنَّ من الأدِلَّةَ الَّتِی اُخْتُلِفَ فِی جَوَازِ اسْتِنْبَاطِ الأحْكِامِ الشَّرعِیةِ بِهَا هِیَ: الإستحسانُ وَ المصالحُ المرسلةُ وَ الشَّرائعُ السابقةُ وَ مَذهبُ الصَّحَابی فكُلُهَا مَردُودُةٌ وَ لا یُعْتَنی بها كَأدِلَّةِ الأحكام بِالدلائلِ المشروحَةِ. وَ زُبْدَةُ القَولِ أنَّ فِی كِتَابِ اللهِ وَ سُنَّةِ الرَّسُولِ وَ أخْبَارِ عِتْرَتِهِ الَّذِینَ وَجَّهَ أمَّتَهُ إلَیهِم وَ نَصَّ بِالأخْذِ عَنْهُمْ غِنَى عَمَّا سِوَاهَا مِنَ الأدِلَّةِ الَّتِی لَیسَ فِیهَا نَصٌ وَ لا إجْمَاعٌ . هَذَا وَ قَدْ وَرَدَ عَن
19 مرداد 1396
آی-ویدئو
ویدئو های مرتبط