تَتِمَّةُ الأدلةِ المَزْعُومَةِ المُضِلَّةِ
مِنَ الأدِلَّةِ المُخْتَلَفِ فِیهَا الاسْتِحْسَانُ (وَ عَرَّفُوهُ بِأنَّهُ دلیلٌ یَنقَدِحُ فِی عَقلِ المُجتَهِدِ تَقْتَضِی تَرجِیحَ قیاسٍ خَفِیٍ عَلَى قِیاسٍ جَلِیٍ أوِ اسْتِثْناءٍ جُزْئِیٍ مِنْ حُكْمٍ كُلِّیٍ) فَهُوَ إذنْ قِیَاسٌ خَفِیٌ أوِ اسْتِثْنَاءُ فَرْدٍ مِنْ حُكْمٍ كُلِّیٍ لِمَصْلَحَةٍ تَقْتَضِی الاستثناءُ مِنَ الحُكْمِ فَهُوَ رَاجِعٌ إلَى القِیاسِ وَ المَصَالِحِ المُرْسَلَةِ فَإذَا لَمْ تَثْبُتْ حُجِّیتُهُمَا لَمْ تَثْبُتْ حُجِّیَتُهُ فَلا نُطِیلُ الكلا
آی-ویدئو