رُغْمَ مَا أكَّدَ اللهُ سبحانَهُ عَلَیهِ وَ ما وَصَّی رسولُ الله(ص) بِهِ ، مَالَ أهلُ الخِلافِ عَنْ العِترةِ الطَّاهِرَةِ إلَی مَا زَعَمُوا مِنَ الكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ لَیسَ مِنْهُمَا وَ إلَی القِیاسِ وَ الإستحسانِ وَ المَصَالحِ المُرسَلَةِ وَ الشرائِعِ المُحَرَّفَةِ المَنْسُوخَةِ وَ الوَضَّاعِینَ لِلْحَدِیثِ و المُنافِقِینَ مِنَ الصَّحَابَةِ و سَمُّوا ذلكَ اجتهاداً فَجَرَی مَا جَرَی مِنَ الظُّلمِ وَ الإنهیارِ وَ الضَّلالةِ وَ الإضْلالِ وَ الفَسَادِ وَ الإفسَادِ.
و مِنْ تِلكَ الأدلةِ المُخْتَلَفِ فِیهَ
آی-ویدئو