بطلان الحلول و الإتحاد و وحدة الوجود و الموجود - إن الله تعالی خلو من خلقه و خلقه خلو منه
عَنْ عَلِیِّ بْنِ إِبْرَاهِیمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى عَنْ یُونُسَ عَنْ أَبِی الْمَغْرَاءِ رَفَعَهُ عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خِلْوٌ مِنْ خَلْقِهِ وَ خَلْقَهُ خِلْوٌ مِنْهُ وَ كُلُّ مَا وَقَعَ عَلَیْهِ اسْمُ شَیْءٍ فَهُوَ مَخْلُوقٌ مَا خَلَا اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ. بحار الأنوار ج3 322 باب 14 نفی الزمان و المكان و الحركة و الانتقال عنه تعالى و تأویل الآیات و الأخبار فی ذلك
رَدَّ
آی-ویدئو