فَبالحُجَجِ وَ الشَّرائعِ الإلهیةِ تَأْمَنُ الْمَذَاهِبُ وَ تَحِلُّ الْمَكَاسِبُ وَ تُرَدُّ الْمَظَالِمُ وَ تُعْمَرُ الْأَرْضُ وَ یُنْتَصَفُ مِنَ الْأَعْدَاءِ وَ یَسْتَقِیمُ الْأَمْرُ و تُحفَظُ كرامةُ النَّاسِ وَ تُراعَی حُقُوقُهُمْ وَ تُفْرَغُ بالُهُمْ وَ نُظِّمَتْ أحوالُهُم وُ مُهِّدَ سَبیلُهُمْ لِوُصُولهِمْ إلی الأهْدَافِ المنشودةِ وَ لا یَزالونَ بخیرٍ مَا التَزَمُوا بهَا وَ تَعَاوَنُوا عَلَی البرِ وَ التَّقوی. فَإِذَا لَمْ یَفْعَلُوا ذَلِكَ نُزِعَتْ مِنْهُمُ الْبَرَكَاتُ وَ سُلّ
آی-ویدئو