وسط غیاب الاجماع على القضایا الهامة ،باتت التحضیرات جاهزة لانعقاد القمة العربیة السابعة والعشرین فی موریتانیا،لاول مرة منذ استقلاها عام ستین، بعد اعتذار المغرب عن استضافتها،لاسباب توقعت حیالها الخارجیة المغربیة أن تكون القمة مجرد مناسبة للمصادقة على توصیات عادیة، وإلقاء خطب تعطی الانطباع الخاطئ بالوحدة والتضامن.
آی-ویدئو