و الله ما في هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمن
هم يسمعون كلامه وسلامه و المقلتان إليه ناظرتان
فاعمل لجنات النعيم وطيبها أنعم بدار الخلد و الرضوان
إن كنت مشتاقاً لها كلف بها شوق الغريب لرؤية الأوطان
إن كنت مشتاقاً لها كلف بها شوق الغريب لرؤية الأوطان
كن محسناً فيما بقى فربما تجزى عن الإحسان بالإحسان
كن محسناً فيما بقى فربما تجزى عن الإحسان بالإحسان
كن محسناً فيما بقى فربما تجزى عن الإحسان بالإحسان
آی-ویدئو