للأسف فإن نظرة الكثیرین إلى الدین والمتدیّنین وعلماء الدین هی التالی: «إنهم یحاولون أن یُخضعوا مسرّات الناس للرقابة قائلین لهم: حذارِ من أیّ مسرّة محرّمة!» وهذه تهمة مُضحكة حقاً. وهو حتماً تقصیرنا نحن طلابَ الحوزة والمبلّغین الذین لم یوضّحوا الدین للناس جیداً.
ما الإحساس الذی یتولّد لدى معظم الناس إذا رأوا طالبَ حوزة؟ سیتخیّلون أنه یرید التفتیش إنْ كان ثمّة محرّمات. ستخطر ببالهم قائمة من الممنوعات
آی-ویدئو