إنّی أعشَقُه
المدّة: 04:51
النص:
لماذا نحن عاجزون عن تربیة أطفالنا وشبابنا، بینما نرى جبهات القتال وفترة الدفاع المقدس - حیث طُرحَت قضیة «الشهادة»، وهی النوع الأسمى للحیاة - قد رَبَّتْ هذا العدد الغفیر من الناس؟! ذلك لأننا حَوّلنا القضیة إلى مسخرة! أهذه هی طریقة مُقاربة الدین؟! ألا ترى كیف أن المراهق ذو حماس إنسانی رفیع؟!
یقول علماء النفس: «فی حوالی سنّ الرابعَ عشرة یخطر السؤال التالی فی ذهن أبناء البشر كافة: لماذا قد خُلِقتُ؟» أقول: لا تقمعوا الطفل وتَكُمّوا فمَه! افسحوا المجال لهذ
آی-ویدئو