من خلال الإنترنت یتم تجنیدهن .... یهجرن بیوتهن لیحظین بزواج من احد افراد التنظیمات الإرهابیة....
فأی مستقبل ینتظرهن؟ لماذا یتم تجنید النساء؟ و كیف یتم استخدام العنصر النسائی بعد تجنیده؟ وما هو مصیر من تعترض على مستقبلها وسط هذه الجماعات؟
(انا الآن لدى القاعدة ) هذه العبارة كتبتها سارة الفتاة الالمانیة لصدیقاتها بمجرد وصولها الى سوریا.
ببساطة من المدرسة الى مقاتلة مع القاعدة، سارة تركت اثارا لها على شبكة الإنترنت، ففی قائمة الفیدیوهات التی دخلت الیها عبر موقع الیوتیوب وجدت الكثیر من مقاطع الفیدیو تمجد ا
آی-ویدئو