تماشای ویدئو مقاصد الشریعة الإسلامیة خلاصة الدروس از آی-ویدئو

كَانَ الإنسانُ قَبلَ مجِیءِ الإسلامِ یَعِیشُ تَحتَ وَطْأَةِ مُختَلَفِ الضُّغُوطِ وَالقُیُودِ الَّتِی تُصَادِرُ حُرِّیتَهُ، وَتُقَیِّدُ نَشاطَهُ وَحَرَكَتَهُ، وَتمنَعُهُ مِنَ التَّعبِیرِ عَنْ ذَاتِهِ. حَیثُ كَانَتْ سُلطَةُ الحُكَّامِ المستَبِدّینَ كَأكَاسِرةِ الفُرسِ وَقَیَاصِرَةِ الرُّومِ، الَّذِینَ یَستعبدونَ النَّاسَ وَیَسُومُونَهُمْ الذُلَّ وَالهَوَان، وَكَانَتِ الزِّعَامَاتُ القَبیلِیةُ تَحْكُمُ عَلَى أتبَاعِهَا دُونَ رَأیٍ مِنهُم، فَهِیَ تُفَكِّرُ بَدِیلًا عَنْهُم، وَتُقَرِّرُ عَلَیهِم. فَابتَعَثَ ا
25 اسفند 1395
آی-ویدئو
ویدئو های مرتبط